لكل أمة فيلسوفها، فرنسا عرفت فولتير وسانسيمون وسارتر، وانجلترا عرفت هوبز ومور وتوينبى وآلمانيا عرفت هيجل وماركس وهابرماس، وإيطاليا عرفت جرامشى ومكافللى وكروتشه. وتستطيع أن تعدد للأمم فى كل عصر فلاسفة قادو الفكر ووجهوا العقل. أما فى بلادنا فقد اندحر المفكرون ولم تؤثر أفكارهم أبعد من حجرات الدرس وشلة الصالون، وبقى استثناء وحيد. إنه الفيلسوف العظيم.... فهلاو. وفلسفته ذائعة الانتشار: الفهلوة. ولأن هذا الفيلسوف هو تحديدا عدو النهضة فى مصر. فقد قررنا محاربته من خلال الآنتيفهلاويزم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق